“`html
جوجل تُعزز أجهزة كروم بوك بلس بقدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة
في خطوة جريئة نحو مستقبل الحوسبة السحابية، تعكف جوجل على تعزيز خط أجهزة كروم بوك بلس المخصص لزيادة الإنتاجية بمجموعة من ميزات الذكاء الاصطناعي المتطورة. تهدف هذه الإضافات إلى إعادة تعريف تفاعل المستخدمين مع أجهزتهم، وتبسيط سير العمل، وتعزيز الإبداع، وجعل المعلومات المعقدة أكثر سهولة في الوصول إليها من أي وقت مضى. يؤكد هذا التكامل الاستراتيجي للذكاء الاصطناعي التزام جوجل بتقديم تجربة مستخدم سلسة وذكية، مما يدفع بأجهزة كروم بوك إلى عالم أجهزة الكمبيوتر الشخصية القوية والذكية لجمهور واسع.
فلسفة كروم بوك بلس: القوة تلتقي بالبساطة
قبل الخوض في قدرات الذكاء الاصطناعي الجديدة، من الضروري فهم الأساس الذي بُنيت عليه: كروم بوك بلس. تم إطلاق هذه الأجهزة بهدف صريح يتمثل في تقديم تجربة كروم بوك أكثر قوة وتميزًا، حيث يشير تصنيف “بلس” إلى الأجهزة التي تلبي معايير أجهزة محددة وأعلى. هذه المواصفات الدنيا، التي تشمل معالجات أسرع، وذاكرة وصول عشوائي وتخزين وفيرة، وشاشات Full HD IPS، تضمن أداءً سلسًا ومتجاوبًا باستمرار. هذا التركيز على الأداء يجعل أجهزة كروم بوك بلس مرشحة مثالية للاستفادة من نماذج الذكاء الاصطناعي التي تتطلب موارد عالية، مما يوفر تجربة مستخدم تتجاوز مجرد تصفح الويب الأساسي.
لطالما كانت الفلسفة الأساسية وراء كروم بوك هي البساطة والأمان والسرعة. من خلال وضع ميزات الذكاء الاصطناعي المتقدمة فوق هذا الأساس، تهدف جوجل إلى إضافة طبقات من الذكاء دون التضحية بالفوائد المتأصلة لنظام تشغيل كروم. يمكن للمستخدمين توقع أدوات قوية تتوقع احتياجاتهم وتبسّط المهام المعقدة، كل ذلك مع الحفاظ على سهولة الاستخدام المألوفة وأوقات التشغيل السريعة التي تميز أجهزة كروم بوك.
رؤى فورية: أداة تحديد الشاشة المحسّنة
تُعد أداة تحديد الشاشة المُعاد تصميمها واحدة من أكثر إضافات الذكاء الاصطناعي بديهية وفائدة على الفور. بناءً على الوظائف المألوفة في Google Lens وميزة “الدائرة للبحث” التي اشتهرت بها هواتف Android الذكية، تُحوّل هذه الأداة طريقة جمع المستخدمين للمعلومات والتفاعل مع المحتوى المرئي. تخيل رؤية كائن غير مألوف، أو عبارة بلغة أجنبية، أو رسم تخطيطي معقد على شاشتك. بدلاً من كتابة استعلام بحث شاق أو تبديل التطبيقات، يمكن للمستخدمين الآن:
- تحديد المحتوى بسهولة: بمجرد الضغط مع الاستمرار على زر المشغل أو استخدام أداة لقطة الشاشة، يمكن للمستخدمين رسم مربع حول أي جزء من شاشتهم – سواء كانت صورة أو نصًا أو مزيجًا منهما.
- بحث فوري مدعوم بالذكاء الاصطناعي: بمجرد التحديد، يقوم الذكاء الاصطناعي من جوجل بمعالجة المحتوى على الفور، وإجراء بحث سياقي. هذا يعني أن صورة معلم يمكن أن تُقدم تاريخه، وصورة منتج يمكن أن تؤدي إلى روابط تسوق، ومقتطف نصي يمكن أن يوفر شروحات أو تعريفات أعمق.
- تبسيط إجراءات الإنتاجية: بالإضافة إلى مجرد البحث، تُدرك الأداة بذكاء المعلومات القابلة للتنفيذ. على سبيل المثال، تحديد تاريخ ووقت من بريد إلكتروني أو صفحة ويب يمكن أن يؤدي إلى خيار سريع لإضافته مباشرة إلى تقويم Google الخاص بك، مما يوفر نقرات ثمينة وتبديل السياق. هذا التكامل السلس يطمس الخطوط الفاصلة بين استهلاك المعلومات وتنفيذ المهام الفوري، مما يجعل التخطيط والتنظيم أكثر كفاءة بشكل كبير.
تُعد هذه الميزة مثالاً رئيسيًا للحوسبة المحيطة، حيث يعمل الذكاء الاصطناعي بمهارة في الخلفية، جاهزًا لتقديم المساعدة لحظة الحاجة إليها، متوقعًا نية المستخدم بناءً على النشاط على الشاشة.
فك رموز التعقيد: ميزة “التبسيط”
في عصر الحمل الزائد للمعلومات، تُعد القدرة على فهم جوهر النصوص الطويلة أو المعقدة بسرعة أمرًا لا يقدر بثمن. تعالج ميزة “التبسيط” الجديدة من جوجل هذه الحاجة مباشرة، حيث تستفيد من نماذج اللغة الكبيرة المتقدمة (LLMs) لتقديم فهم للنصوص مدعوم بالذكاء الاصطناعي. سواء كنت طالبًا يكافح مع الأوراق الأكاديمية الكثيفة، أو محترفًا يتفحص التقارير الفنية، أو مجرد مستخدم عادي يصادف مقالات مليئة بالمصطلحات المتخصصة، فإن “التبسيط” يقدم حلاً ذكيًا.
من خلال تحديد أي كتلة نصية على جهاز كروم بوك بلس الخاص بهم، يمكن للمستخدمين مطالبة الذكاء الاصطناعي بالقيام بما يلي:
- شرح: احصل على شرح واضح وموجز للمحتوى المحدد، مما يُفكك المفاهيم المعقدة إلى مصطلحات مفهومة.
- تبسيط: اختصر الفقرات الطويلة أو المقالات إلى إصدارات أقصر وأسهل في القراءة دون فقدان الرسالة الأساسية. هذا مفيد بشكل خاص للمراجعة السريعة للمستندات الكبيرة أو للأفراد الذين يفضلون تقديم المعلومات بتنسيق أكثر قابلية للهضم.
- تلخيص: استخرج النقاط الرئيسية والنتائج الأساسية من المستند، مما يوفر نظرة عامة رفيعة المستوى توفر وقت قراءة كبير. هذه الوظيفة لا تقدر بثمن للبحث واستهلاك الأخبار والاستعداد للاجتماعات.
تَعِد هذه الميزة بأن تكون تغييرًا جذريًا في محو الأمية الرقمية والإنتاجية، حيث تُضفي طابعًا ديمقراطيًا على الوصول إلى المعلومات بجعلها أكثر قابلية للفهم لجمهور أوسع. إنها تُحوّل كروم بوك من مجرد جهاز استهلاك إلى أداة تعلم وتحليل قوية.
تمكين الإبداع: الكتابة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وإنشاء الصور
إلى جانب الفهم، تُدخل جوجل أيضًا الذكاء الاصطناعي في العملية الإبداعية على كروم بوك بلس. بالبناء على مفتاح “الإدراج السريع” الذي تم تقديمه العام الماضي على بعض الطرازات، والذي وفر وصولاً سريعًا إلى اختصارات، يمكن للمستخدمين الآن استدعاء قدرات الذكاء الاصطناعي من جوجل مباشرة لإنشاء المحتوى. هذا التكامل يعني:
- إنشاء الصور بالذكاء الاصطناعي: يمكن للمستخدمين الاستفادة من نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء صور مباشرة من مطالبات نصية، مما يفتح آفاقًا جديدة للتعبير المرئي دون الحاجة إلى برامج تصميم متخصصة أو مهارات فنية واسعة. يمكن استخدام هذا للعروض التقديمية، أو وسائل التواصل الاجتماعي، أو المشاريع الشخصية.
- أدوات الكتابة المدعومة بالذكاء الاصطناعي: تُساعد هذه الأدوات المستخدمين في مهام الكتابة المختلفة، بدءًا من صياغة رسائل البريد الإلكتروني وتأليف المستندات وصولًا إلى تبادل الأفكار وتحسين الأسلوب. توقع ميزات مثل اقتراحات القواعد والأسلوب، وإعادة صياغة الجمل، وحتى إنشاء المحتوى بناءً على مطالبات موجزة، مما يُعزز كفاءة وجودة الكتابة بشكل كبير.
تُقدم هذه الخطوة قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي المتطورة التي توجد عادةً على الأنظمة المتطورة أو من خلال الخدمات عبر الويب مباشرة إلى كروم بوك، مما يجعله جهازًا أكثر تنوعًا لمنشئي المحتوى والمتواصلين.
خطة Google AI Pro: ذكاء متميز لمدة عام
لبدء تجربة الذكاء الاصطناعي للمستخدمين الجدد حقًا، تُقدم جوجل حافزًا كبيرًا: اشتراك مجاني لمدة عام في خطة Google AI Pro لجميع مشتري كروم بوك بلس الجدد. تُقدم هذه الخطة، التي تبلغ تكلفتها عادةً 240 دولارًا سنويًا، وصولًا إلى مجموعة شاملة من أدوات وخدمات الذكاء الاصطناعي المتميزة:
- الوصول إلى تطبيق Gemini: وصول كامل إلى نموذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدمًا من جوجل، Gemini، لمجموعة واسعة من المهام الحوارية والتحليلية والإبداعية. يُمثل Gemini قمة أبحاث الذكاء الاصطناعي في جوجل، حيث يُقدم تفكيرًا متطورًا وقدرات متعددة الوسائط.
- تحرير الفيديو باستخدام Flow: أداة قوية لتحرير الفيديو بمساعدة الذكاء الاصطناعي تُبسّط العمليات المعقدة، مما يجعل إنشاء فيديو بمظهر احترافي متاحًا للمستخدمين من جميع مستويات المهارة.
- إنشاء صور إلى فيديو باستخدام Whisk: أداة مبتكرة تُحوّل الصور الثابتة إلى محتوى فيديو ديناميكي، مثالي لتحديثات وسائل التواصل الاجتماعي السريعة أو سرد القصص المرئية.
- تكامل Gemini في تطبيقات Google الأساسية: وصول سلس إلى قدرات Gemini مباشرة داخل مجموعة إنتاجية جوجل الشهيرة، بما في ذلك Gmail، و Google Docs، ومتصفح Chrome. يُتيح ذلك صياغة رسائل البريد الإلكتروني الذكية، وتلخيص المستندات، والمساعدة في التصفح المستندة إلى السياق.
- 2 تيرابايت من التخزين: مساحة تخزين سحابية وفيرة لاستيعاب الملفات الكبيرة، والمحتوى المُنشأ بالذكاء الاصطناعي، والبيانات الشخصية الواسعة، مما يضمن عدم قلق المستخدمين بشأن نفاد المساحة.
هذا العرض المجمع لا يُعزز المنفعة الفورية لكروم بوك بلس فحسب، بل يُعرّف المستخدمين أيضًا بالنظام البيئي الأوسع لخدمات الذكاء الاصطناعي المتميزة من جوجل، مما يُشجع على تفاعل أعمق وإنتاجية أكبر.
ابتكارات حصرية لجهاز Lenovo Chromebook Plus 14
بينما تُطلق العديد من ميزات الذكاء الاصطناعي عبر خط كروم بوك بلس، تُقدم جوجل أيضًا قدرات ذكاء اصطناعي حصرية لجهاز Lenovo Chromebook Plus 14 الجديد، مما يُسلط الضوء على إمكانية تحسينات الذكاء الاصطناعي الخاصة بالجهاز. تُفيد هذه الميزات الفريدة بالتكامل بين الأجهزة والبرامج لتقديم ذكاء أكثر تخصيصًا:
- تنظيم علامات التبويب والمستندات بالذكاء الاصطناعي: تستخدم هذه الميزة المبتكرة الذكاء الاصطناعي لتحليل أنماط استخدام المستخدم لعلامات التبويب والمستندات، ثم تُوصي بذكاء بطرق لتنظيم علامات التبويب والمستندات. يمكن أن يتضمن ذلك تجميع علامات التبويب ذات الصلة، أو اقتراح مجلدات مناسبة للملفات، أو حتى تحديد أولويات المستندات التي يتم الوصول إليها بشكل متكرر، مما يُقلل بشكل كبير من الفوضى الرقمية ويُحسن كفاءة سير العمل.
- تحرير صور متقدم في تطبيق المعرض: يكتسب تطبيق المعرض الافتراضي على Lenovo Chromebook Plus 14 قدرات تحرير صور قوية مدفوعة بالذكاء الاصطناعي. سيتمكن المستخدمون من أداء مهام متقدمة مثل إزالة الخلفيات من الصور بنقرة واحدة، أو تحويل عناصر الصور بسهولة إلى ملصقات مخصصة للاستخدام في الرسائل أو المشاريع الإبداعية الأخرى. تستفيد هذه الميزات من معالجة الذكاء الاصطناعي على الجهاز لتحرير أسرع وأكثر خصوصية وأكثر كفاءة.
يُعد جهاز Lenovo Chromebook Plus 14 نفسه جهازًا جذابًا، حيث يتميز بشاشة OLED تعمل باللمس زاهية، ومدعومًا بمعالج MediaTek Kompanio Ultra المستند إلى ARM، ومتاحًا بخيارات ذاكرة وصول عشوائي 12 جيجابايت و 16 جيجابايت، بسعر 649 دولارًا و 749 دولارًا على التوالي. يُعد اختيار معالج قائم على ARM أمرًا مهمًا، حيث غالبًا ما يتم تحسين هذه المعالجات لكفاءة الطاقة ويمكنها توفير تسريع مخصص للذكاء الاصطناعي، مما يجعلها مثالية لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي على الجهاز بكفاءة.
التأثير الأوسع: تطور الذكاء الاصطناعي على أجهزة كروم بوك
يمثل دمج ميزات الذكاء الاصطناعي هذه تطورًا كبيرًا لنظام كروم بوك البيئي. إنه يُشير إلى انتقال من كونه مجرد أجهزة تركز على الويب إلى أن يصبح مراكز حوسبة شخصية ذكية حقًا. الآثار بعيدة المدى:
- زيادة الإنتاجية والإبداع: من تبسيط المعلومات إلى إنشاء المحتوى، تعالج أدوات الذكاء الاصطناعي نقاط الألم الشائعة في المهام الرقمية اليومية، مما يسمح للمستخدمين بإنجاز المزيد بجهد أقل.
- زيادة إمكانية الوصول: يمكن لميزات مثل “التبسيط” أن تجعل المحتوى الرقمي أكثر سهولة للأفراد ذوي أنماط التعلم المتنوعة أو الاحتياجات المعرفية، مما يُعزز الشمولية.
- ميزة تنافسية: من خلال تقديم قدرات ذكاء اصطناعي متطورة، تُصبح أجهزة كروم بوك بلس أكثر تنافسية ضد أجهزة الكمبيوتر المحمولة التقليدية التي تعمل بنظامي التشغيل Windows و macOS، خاصة للمستخدمين الذين يُقدرون التكامل السحابي والميزات الذكية.
- الذكاء الاصطناعي على الجهاز والخصوصية: الاتجاه نحو تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي جزئيًا أو كليًا على الجهاز (كما هو مُلمح من خلال بعض ميزات تحرير الصور) يمكن أن يُقدم فوائد من حيث السرعة والاستجابة وخصوصية المستخدم، حيث تتم معالجة البيانات محليًا بدلاً من الاعتماد دائمًا على السحابة.
- التأهيل للمستقبل: مع استمرار تقدم الذكاء الاصطناعي بسرعة، فإن دمج هذه القدرات أصلاً يُجهّز أجهزة كروم بوك للتكيف وتوسيع فائدتها، ومواكبة التحولات التكنولوجية.
يستفيد التقارب بين الذكاء الاصطناعي ونظام تشغيل كروم من أفضل ما في العالمين: القوة الحاسوبية الهائلة للسحابة للنماذج الكبيرة وكفاءة المعالجة على الجهاز للمهام الفورية والشخصية.
من يستفيد أكثر من أجهزة كروم بوك بلس المدعومة بالذكاء الاصطناعي؟
تُخدم هذه الموجة الجديدة من ميزات الذكاء الاصطناعي على أجهزة كروم بوك بلس مجموعة واسعة من المستخدمين:
- الطلاب: يستفيدون من “التبسيط” للبحث وفهم المواضيع المعقدة، وأدوات الكتابة بالذكاء الاصطناعي للمهام الدراسية.
- المعلمون: يمكنهم الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لإنشاء محتوى جذاب وتبسيط المهام الإدارية.
- العاملون عن بعد والمهنيون: تحسين تحديد الشاشة لجمع البيانات السريع، و”التبسيط” لتحليل التقارير بكفاءة، والمساعدة في الكتابة بالذكاء الاصطناعي للتواصل.
- المستخدمون العاديون: سيُقدرون سهولة العثور على المعلومات، وتنظيم المساحات الرقمية، وإنشاء محتوى بسيط بمساعدة الذكاء الاصطناعي.
- منشئو المحتوى والمسوقون: يُقدم إنشاء الصور بالذكاء الاصطناعي وأدوات التحرير المحسّنة آفاقًا جديدة للإنتاج السريع للمحتوى وتوليد الأفكار.
بشكل أساسي، أي شخص يتطلع إلى تعزيز إنتاجيته الرقمية وفهمه وإخراجه الإبداعي في بيئة بديهية ومتكاملة سحابيًا سيجد قيمة كبيرة في أجهزة كروم بوك المُعززة بالذكاء الاصطناعي هذه.
الخلاصة: عصر كروم بوك الأكثر ذكاءً قد بدأ
يُمثل دمج جوجل الاستراتيجي لميزات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في خط كروم بوك بلس أكثر من مجرد تحديث للبرامج؛ إنه يُشير إلى فجر عصر جديد وأكثر ذكاءً لهذه الأجهزة الشهيرة. من خلال جعل أدوات الذكاء الاصطناعي المتطورة مثل البحث الفوري عن الشاشة، وتبسيط النصوص، والذكاء الاصطناعي التوليدي متاحة بسهولة، لا تُعزز جوجل تجربة المستخدم فحسب، بل تُضفي طابعًا ديمقراطيًا أيضًا على الوصول إلى التكنولوجيا المتطورة. إن تضمين اشتراك لمدة عام في خطة Google AI Pro يُحسّن الصفقة بشكل أكبر، حيث يُقدم للمستخدمين مجموعة شاملة من خدمات الذكاء الاصطناعي المتميزة فور إخراجها من الصندوق. مع استمرار الذكاء الاصطناعي في نسج نفسه في نسيج الحوسبة اليومية، فإن أجهزة كروم بوك بلس مهيأة للبقاء في الطليعة، حيث تُقدم منصة سلسة وقوية وذكية بشكل متزايد للإنتاجية والإبداع.
“`